تأسّست الكلية عام 2008 م و كانت تحمل اسم ( كلية الدراسات القرآنية ) الهدف منها تلبية حاجة المجتمع في المحافظة إلى المعرفة بالعلوم الإسلامية و لا سيّما القرآنية منها، و تخريج مدرسين للعلوم الإسلامية و القرآنية ، و رفع المستوى المعرفي عن طريق إنجاز بحوث علمية و دراسات متخصّصة.
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
قسم لغة القرآن
قسم علوم القرآن
قسم الفقة واصوله
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني h@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
كل الاخبار
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات الطبية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
الاقسام الداخلية
دليل الجامعة
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
قسم لغة القرآن في كلية العلوم الإسلامية يُقيم حلقة نقاشية عن التنازع في العمل أقام قسم لغة القرآن في كلية العلوم الإسلامية/ جامعة بابل الأثنين 2024/4/15 ، حلقة نقاشية بعنوان: (التنازع في العمل بين قواعد النحاة والتعبير القرآني)، قدّمها الأستاذ المساعد الدكتور نزار عبد اللطيف صبر. استهلّ المحاضر الحلقة بتعريف التنازع في اللغة والاصطلاح، ثم ذكر اختلاف النحويين في أصول التنازع وأحكامه الفرعية، ففي جملة التنازع يوجد عاملان يحاول كل منهما الاستئثار بمعمول، فالأول يطلبه بلحاظ الأحقية في التقدم وهذا ما اختاره الكوفيّون، والعامل الثاني يطلبه بلحاظ المجاورة، وهذا ما اختاره البصريّون ، وعندئذٍ يحدث التنازع بين العاملين على طلب هذا المعمول، وهذا القول أدى إلى مشكلات في أحكام التنازع المختلفة، ويبدو أنَّ النحويّين انقادوا إلى قاعدة عقلية أوقعتهم بالخطأ في تفسير قضية التنازع، وهذه القاعدة مفادها؛ أنَّه لا يجوز أنْ يتوارد عاملان على معمول واحد، ولم تكن بعض آرائهم نابعة من روح اللغة وذوق الإنسان العربيّ، على الرغم من أنْ جهودهم في هذا المجال كانت تنصب في مجال صيانة اللغة والحفاظ عليها. لذلك يرى ابن مضاء القرطبي أنَّ النحويّين يرفضون أساليب العرب ويضعون مكانها أساليب أخرى تجوزها لهم فكرة العامل، ودراسة هذا الباب يطلعنا على مدى تكلفهم، كقولهم: أعلمت وأعلمانيها إياهما الزيدين العمرين منطلقين، فهو يرى أنَّ هذه الصورة لا يجوز أنْ تجري في كلام العرب؛ لأنَّهم لم يستعملوها، وإنما هو عقل النحويّين الذي ابتكر نظرية العامل فجعلهم يتجاوزون عن صور أصلية في التعبير العربيّ إلى صور نحويّة جديدة لا تيسّر كلامًا ولا تسهّل حديثًا، بل تصعّب الكلام وتعقده وتحيله ألغازًا عسرة الحل. لذلك يمكن القول إنَّ تفسير التنازع في القرآن الكريم لا يمكن أنْ يكون في إعمال الثاني كما يرى البصريّون ولا في إعمال الأول كما ذهب إليه الكوفيّون، ولكن يجب أنْ يكون بحسب القصد والمعنى، على وفق قاعدتين، الأولى: أنَّ ما أعمَلْتَهُ في الظاهر أهم من الإعمال في الضمير؛ لأنَّ الاسم الظاهر أقوى من الضمير، والأخرى: أنَّ ما يُذكر ويُصرّح به أهم مما حذفته، وجرى بعد ذلك تحليل نصوص حدث فيها التنازع وفق قراءة جديدة تنتصر للنص القرآني. إعلام الكليّة
نشر بواسطة: ياسر كاظم كطوف
تاريخ: 09/11/2022
تاريخ: 08/05/2022
تاريخ: 24/01/2022
تاريخ: 18/01/2022